من نحن
مدارس تتميّز ببيئة تعليمية تجسد الهوية السعودية والانتماء الوطني والقيم الإسلامية حيث نسعى جاهدين لتمكين أبناءنا من استكشاف العلوم والمعارف الحديثة مع التزامنا بمعايير وضوابط عالمية متميزة، وتعزيز القيم الوطنية والمجتمعية بين الطلاب كجزء أساسي من رؤيتنا


تاريخنا
تأتي المدرسة الوطنية امتدادًا لتاريخ مدارس التربية النموذجية التي تأسست (عام 1378هـ – 1958م) على يد مؤسسها الشيخ الفاضل محمد بن إبراهيم الخضير – رحمه الله
وقد عرف الشيخ بأنه ذو نهج شديد بالإلتزام خلال مسيرته العلمية والمهنية، وقد التحق بالعمل في شركة أرامكو عام 1369هـ كعامل في السلك الحديدي بعد أن أنهى تعليمه الإبتدائي في منطقة القصيم وتمتع باللغة الإنجليزية بشكل جيد.
ما يميزنا
نظام اليوم الكامل (7:30 ص - 4:00 م)
يلبي احتياجات الأسرة العاملة حيث يشمل وجبة الغداء
بيئة آمنة
ثرية بالهوية السعودية والقيم الإسلامية
أنديـة مدرسية
التي تعد جزءا لا يتجزأ من عملية التعلم لأهميتها البالغة في بناء الشخصية وصقل المهارات البدنية والاجتماعية
تأسيس متين لمهارات اللغة العربية في المراحل المبكرة
مع نمو وتيرة تعليم اللغة الإنجليزية في المراحل العمرية اللاحقة.
لتنمية اعتزاز الطفل بهويته وضمان تجويد مهارات اللغة الإنجليزية قبل تخرج الطالب من المدرسة
أداء الواجبات المدرسية في المدرسة
لتخفيف العبء عن الأسرة والطالب بعد انتهاء اليوم الدراسي

سمات التعليم التنظيمي
فــي مــــدارس الوطنيـــــة

التعليــم من أجل التنمية
ربط التعليم بمتطلبات التنمية الشاملة للمجتمع، بهدف تخريج كوادر مؤهلة تساهم في بناء الوطن

التربيــة على القيم
ترسيخ القيم الأخلاقية والسلوكية الوطنية في بنية التعليم، لتكون جزءًا لا يتجزأ من المنظومة التعليمية

التكــامل بيــن النظرية والتطبيق
التكامل بين النظرية والتطبيق: إيجاد توازن بين الجانب النظري والجانب التطبيقي في عملية التعليم، حيث لا يمكن أن يجني العلم قطافه بلا عمل
رؤيـتنـــــا
رؤيتنا هي أن نقدم نموذجًا تعليميًا رائدًا يفخر بالهوية الوطنية، ويمهد للتنافس عالميًا .
نستند في ذلك على القيم الإسلامية، تنمية الروح القيادية، الابتكار، التنمية الشخصية، وخدمة المجتمع.
